بالمجامله نبقى بألاسفل

بالمجامله نكون في الأسفل

بالمجامله نبقى بالأسفل


بالمجاملة نكون في الأسفل ، وبالنقد نصل إلى الأفضل

بالمجامله نكون في الأسفل ..


بالمجاملة ... نبقى بألاسفل وبالنقد نرتقي إلى الأفضل. تعد الثقة أمرًا صعبًا للغاية.
(.يـمـكننـا بسهولـهه .. أن نسمـح لـشعورنـا بالرضا عـن أنفسنا .. أن يتوقف على ما يقوله الآخرون .. عـندمـا يـجب أن يـكـون فـي مقـتـدرنـا فـقط .. الأخـبـاار الـسـارةة هـي أنـكـك هـو من يـقود قـطـاار الثقـة بالنفـس، وهو جاهز للانطلاق من المحطة.


بالمجاملة نبقى بالأسفل
وبالنقد نرتقي إلى الأفضل




من باب المجاملة بقينا في الأسفل .. فمن خلال النقد نصل إلى الأفضل

بالمجامله نبقى بالأسفل ..

كالفرق بين الليل والنهار
لا، يـصعـب التمييز بينهما
إأالا عـلى كفيف البـصر فلعـل عـذرهه يكفيهه.

=================

الثقة يسيء البعض فهمها ..
فالبعض .. يراها غرورا في الذات ! أو في القدرات
بينما هي تعني روح الحماس والصمود أمام الجهل .. وما يحويه !
فكونك ترى نفسك قادرا على كل شئ .. يعني ثقتك المعنوية
والنفسية في ذاتك وهي حب الاستطلاع والاستكشاف
و كرهـك البقـاء علـى مسـتوى واحـد .. أو عند نقطة معينهه.

=================

لكن إياك .. وناهيك عن قولك
أنا أعرف كل شئ .. وملم به !
بـل قـل اعتقد أنـي لو حـااولت كفـلان سأتعلم مـا تعلمـه.
فلم يولد أحدا عالم ؟ ولا خبير .. وهذا يختلف عن المواهب
فأنا أتكلم عن ما يكتسب كالعلم ..
ولـيـس ما يستورث .. كالملامح .. والأشكال والأذواق.

=================

الغرور : وباختصار شديد
أن تـكوونـن كـاالقمـهه .. ترى الناس صغاراً،، ويرونها صغيرة،

=================

نعم هي فلسفة متفلسف !
والدليل ؟ انظر إلى صيغة السؤال ..
واحذف ما باللون الأسود ، وركز على ما باللون الأحمر !
تلاحظ أن السؤال ؟ لم يتأثر .. ولم يفقد صيغته !
والمعنى واضح في النهاية
إجابتك على هذا السؤال ! تحدد مصيرك .. لا مصيري

=================

فاحذر من الأسئلة الذكية ؟
كقولهم : أيهما أثقل "طن حديد " أم" طن حرير " ؟
فمثل هذه الأسئلة .. اختبار لقوة الإدراك ..
والتمعن وليست لقياس سرعة البديهة
كما قالوا : إذا كان الكلام من فضة ! فالسكوت من ذهب !

=================

قد يقول البعض ! وما الصلة بين هذا السؤال وسؤالك ؟
" نعم "
عـندما تقول قـلم رائـد .. فـأنا قد أشركتكـك معي في موضوعي.
واكتسبت رأيك .. ووقوفك في صفي !
وحجة على من يقولون " غباءً سائد "
والعكس صحيح.

=================

كلّنا مبدعون .. بلا استثناء
لـكن ..
الفرق بيننا بالصبر .. والهمه .. و قوة الإرادة.
والروح المعنوية التي اعتبرها السبيل الأمثل للصعود إلى القمة !
فكما قالوا : الحاجة .. أم الاختراع !
قالوا أيضا:
إذا كنت ؟ ذا همــة .. تصل .. إلى القمة .. الهمة .. والصبر .. وقوة الإرادة.

=================

فقط أحببت أن أضيئ لكم هذه الزاوية !
فـاالعـلم ما يكتسب .. ويدرس كما هو معروفٌ بيننا.
ولعلّ أقرب التمثيل له
كما تعلمنا أن نكتب .. ونقرأ
أما الوراثة .. أو ما يستورث
فهي كألواننا .. وأشكالنا وفصائل دمائنا

=================

فالذوق
يعود إلى ما يختاره العقل !
وما بني عليه .. وما وهبه الله !
كما قالوا قديما
" لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع "

فحاول
أن تتعلم .. لا أن تتغير !

=================

عندما تبحث عن النقد
فأنت تستدل برأي غيرك .. للفائدة !

ولمعرفة الأخطاء .. سواءً في تصميمك !
في قصيدتك ! في أي موهبة من مواهبك
وأن تستفيد من خبرة غيرك .. ومعلوماته
كـي يـتسنـى لكـك تجاأوز هذهه النقاط السلبية في القادم .. أو بالأصح في جديدك.

=================

بينما أنصحك .. أن تطلب النقد ..
من أهله أي مِنْ مَنْ ترى أنهم كفؤ اً ... لما أتيت به !
ويتـميزون بالأسـلوب .. والسلاسةة .. في خطاآباتهم .. وحوارآاتهـم.
و،النـاقد هـو مـن يخبركـك بمكان الخطأ .. ويـحـددهه تحديداً دقـيقـاً.
كذلك يخبرك .. ويعلمك
بطريقة تصحيحه .. وطريقة تجاوزه في جديدك
وبذلك ... فأنت خرجت بمعلومة منه !
وفائدة تضيفها إلى ما لديك من معلومات .. وفوائد في مجالك

=================

أما بالنسبة لطلبك الرأي .. من غيرهم !
فـ أسمح لي .. ومـع احتراآإأمي الشديد لـكك .. ولـشخصيتـك ومواهبكك .. وقدراآتك.
فـأنت ستبقى بالأسفـل.؟ لأنهم أقل خبرةة منكك.
وبـذلكك .. سيقابلونـك بـالإشـادة .. وأأكثـر ما ستخرج بـهه منهـم،
( حلو + ذوق + إلخ )
وهكذا لتبقى في مستوى واحد وسيصعب عليك تعديه ..
والإرتقاء عنه.

=================

ولتبيين المعنى والمقصود بقولي هذا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
( لاأ يـؤمـن أححدكـمم حتـى،يحب،لأخيـهه ما يـحب لنفـسهه )

=================

وكما هو معهودٌ بيننا لا أحد يحب أن يتكلم عنه أحد آخر .. بسوء
حتى وإن كان صادقاً بما قاله وكلنا نحب أن يتكلم بنا أخواننا وأخواتنا بالخير
وأن يستروا ما يرون من تقصيراً بنا ... فـ لله الكمال وحده .. سبحانه
فكلامك عن أخيك بالخير .. إن لم ينفعك ! لن يضرك بشئ
وإن تكلمت عنه بسوء .. وإن كنت صادقا بما قلّته ؟
فإن هذا .. إن لم ينقصك ويضرك .. معنوياً ودينياً ودنيوياً
(.ويـقلل من شأنك .. في عين وقلب من تكلمـت إليهه.؟
فثق .. أنه لن يزيدك .. ولن يرفعك ويفيدك مثقال ذرّة
تعليقات



    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -